نتائج الانتخابات التشريعية حسب الدوائر
نتائج الانتخابات التشريعية حسب الدوائر | ||||
فيما يلي نتائج الانتخابات التشريعية حسب توزيع المقاعد على مستوى الدوائر التي تم التوصل بالنتائج الكاملة لفرز الأصوات في مكاتب التصويت بها كما أعلنتها وزارة الداخلية: | ||||
|
نتائج الانتخابات التشريعية حسب الدوائر | ||||
فيما يلي نتائج الانتخابات التشريعية حسب توزيع المقاعد على مستوى الدوائر التي تم التوصل بالنتائج الكاملة لفرز الأصوات في مكاتب التصويت بها كما أعلنتها وزارة الداخلية: | ||||
|
من قال إن تلبّد المشاعر لا يفيد.. و أن التسكع على هامش الحياة لا يجدي.. ها أنا أعد أيام عمري و أنا في كامل قواي العقلية وبعض لياقتي الفكرية.. وشغف هائل للحياة ..
يداهمني الحزن حتى في أقوى لحظات الفرح .. لا أعرف كيف.. ولا لماذا.. وحتى هذه اللحظة التي أقترف فيها هذه الكلمات.. أيام عمري تمر.. لكن في دواخلي ما أزال طفلا يكتنفه الخجل.. وبحث ساذج عن حلم لكلمة تنتشلني من الذي أنا فيه.. أو عن شعاع من نجم بعيد ..
الساعة الخامسة والعشرون أحتاجها لي... فهذه الساعة قد أهملتني طوال حياتي .. وتحولت إلى مهرج من أجل أن أرسم البسمات عنوة على شفاه الآخرين.. ولكن حتى المهرج يحتاج إلى دقائق يبكي فيها على عمر ينقضي وهو يحاول رسم البسمة على شفاه الناس وقلوبهم..
الساعة الخامسة والعشرون ... أحتاجها لألملم أقماري .. وأضيء نجومي وأرتب مداراتي وأنهمك في الدوران حول نفسي كمجرة معزولة خارج الكون..
الساعة الخامسة والعشرون .. أحتاجها لأبحث عن لحظة فرح من خارج زمني .. وسط صخب الحياة..
الساعة الخامسة والعشرون .. أحتاجها لأضبط إيقاعات زمني مع دقات قلبي ... ولا أحتاج إلى من يقول لي بأن الزمن يتباطأ كلما ازدادت السرعة .. والعكس صحيح تماما ..
أريد زمنا أخترعه أنا .. وأخلط الماضي بالحاضر بالمستقبل .. كما أخلط أوراق اللعب .. وأقامر فيه على مائدة الكون .. إما أن أكون أو لا أكون ..
الساعة الخامسة والعشرون .. أريدها لأبكي على صدري بكاء مراً وجارف كالسيل .. لعلني أنظف جدران زنزانة الروح من أوساخ عمر مر على غفلة مني ..
YouTube est actuellement inaccessible à partir des connexions Maroc Telecom. Il ne s'agit pas d'une panne du serveur de YouTube. Une connexion via un serveur proxy permet d'accéder facilement au site et faire des recherches.
En faisant une petite recherche dans les vidéos récentes, on peut s'apercevoir de l'existence d'un certain nombre d'entre elles relatives au conflit au Sahara. Mais rien qui justifierait une telle réaction idiote et aveugle des autorités marocaines.
Cette nouvelle censure, illégale et inacceptable comme toutes les précédentes, n'a rien à voir avec la sécurité et démontre la maladresse extrême avec laquelle les autorités marocaines continuent à gérer ou plutôt à mal gérer les NTIC. Le Maroc est de plus en plus loin de maîtriser cet outil. Censurer un site en cachette et de manière illégale revient à reconnaître les arguments des ennemis! Est-ce cela le mieux que peut faire le Maroc pour défendre son intégrité territoriale? La censure est une méthode désuète, un réflex d'antan, qui ne peut être interprétée que comme un signe de défaite et de désespoir.
Après plusieurs sites ou logiciels, après Google Earth, voici YouTube... qu'est-ce qui va suivre? En censurant YouTube, le Maroc rejoint des pays comme l'Arabie Saoudite et l'Iran.
كلما تقدمت بنا الأعمار والسنين ازدادت حسرتنا على رحيل الزمن الجميل الذي ولى ومضى ولن يعود، فاعتدنا أن ندين الوقت الذي سلبنا دفء الروح وحنطنا في قوالب المصالح وضيق النفوس بعضها ببعض.
وبينما يستمر البكاء واستدعاء جماليات وذكريات الأعوام المنصرمة ننسى أن الدنيا لها عمر كأعمارنا تكبر وتشيخ في طريقها إلى الفناء. فكما الإنسان، ولدت هذه الدنيا بكامل نقاء فطرتها مرورا بمراحل فتوتها ثم وصولا إلى أرذل العمر.. فمن النشوء إلى النمو إلى الزوال تتجسد أطوارها الطبيعية.
الناس هم الناس، إلا أن تغير طباع الدنيا وحالاتها وتقدم عمرها، تغير طبائعهم. فحين كانت الدنيا طفلة تميزت أخلاق البشر بصفاء النية والفطرة. وبتتابع أطوارها أصبحت فتية فكانت الوفرة والقوة فلا حسد بين البشر ولا بغضاء إنما الإحساس بالرضا وأيام رفيعة المستوى. ثم هي شاخت مثلما يشيخ الإنسان فشكا الناس ترهل الحال وانتقاص طبائع البشر وانكماش الرزق.
في طريقها إلى الفناء يتوالى تقدم الدنيا في العمر، وبعكس ما يوافق طبائع الأفراد الذين تزداد حكمتهم بتزايد أعمارهم تفقد الدنيا أصالتها بتراكم الزمن ويتوالى عليها زائروها حتى إذا جاؤوها وجدوا عجوزا هرمة سنواتها عجاف وأجدادا يعزفون لحن الآهات على حميمية الأيام الخوالي.
وهكذا تجتر الأجيال إثر الأجيال فكرة مقارنة بهاء ماضيهم بهشاشة حاضرهم فينسى العوام كون إحدى علامات الساعة، التي تدلهم على اقتراب موت الدنيا ونهاية الأزمان، أن يصبح القابض على دينه كالقابض على جمرة وفي ذلك، لقوم يدركون، إشارة جليّة إلى تناقص وشحّ النفوس السليمة وأهل الخير والصلاح وانتشار المفاسد وتضارب المصالح.
مع ذلك لن تعدم الدنيا الخير ولا زال في روحها بقية من عطاء ومتسع من جمال وأصالة، فهناك الكثير من أصحاب العافية النفسية يلونون الحياة ويبذرونها بالطيبات مادامت السماوات والأرض. الحياة مشوار ورزقٌ مقسوم على النيات وقصة تختلف عن قصة غيرك، ومهما تغيرت الأزمنة وتبدلت الأحوال، تأكد أنك قادر كل الوقت على خلق أزمنة ٍ تساقط عليك رطبا جنيا.
فلا يصيبنّك الحَزَن على ما آلت إليه حال الدنيا بتقدم عمرها من تلوّثٍ بفعل ساكنيها. تفاءل بطعمها الجميل بالرغم من ترف الأمل!.
إلى كل نساء الكون بمناسبة اليوم العالمي للمرأة
أهدي قصيدة محمود درويش
الجميلات هن الجميلات
الجميلات هنَّ الجميلاتُ
"نقش الكمنجات في الخاصرة"
الجميلات هنَّ الضعيفاتُ
"عرشٌ طفيفٌ بلا ذاكرة"
الجميلات هنَّ القوياتُ
"يأسٌ يضيء ولا يحترق"
الجميلات هنَّ الأميرات ُ
"ربَّاتُ وحيٍِ قلق "
الجميلات هنَّ القريباتُ
"جاراتُ قوس قزح "
الجميلات هنَّ البعيداتُ
"مثل أغاني الفرح"
الجميلات هنَّ الفقيراتُ
"مثل الوصيفات في حضرة الملكة"
الجميلات هنَّ الطويلاتُ
"خالات نخل السماء"
الجميلات هنَّ القصيراتُ
"يُشرَبْنَ في كأس ماء"
الجميلات هنَّ الكبيراتُ
"مانجو مقشرةٌ ونبيذٌ معتق"
الجميلات هنَّ الصغيراتُ
"وَعْدُ غدٍ وبراعم زنبق"
الجميلات، كلّْ الجميلات، أنت ِ
إذا ما اجتمعن ليخترن لي أنبلَ القاتلات
يوم آخر يمر من الحياة .. يوم آخر يقربنا إلى النهاية المحتومة .. يوم آخر يضيع هباء .. يوم كعادة كل أيامي ..لا جديد فيها إلا أن العمر قد نقص يوما ..و أن الحلم قد زاد استحالة..يوم آخر و مازلت أحلم و أؤجل كل أحلامي .. أحلام مشروعة ..لكن فى زمان أغبر مثل زماننا هذا صارت ممنوعة ..أحلام مؤجلة .. في كل صباح أتذكر حلمي و أؤجله .. لكني أبدا لن أتنازل عنه.. سأظل أحلم وأحلم و أحلم حتى تأتيني الجرأة لأحول حلمي إلى واقع و أغير مستقبلنا الضائع .. و حتى تأتيني تلك الجرأة .. ستظل أيامي كما هي .. أيام ضائعة .. كأحلامي الضائعة .. و سأظل أنا كما أنا .. تطلع علي الشمس كل صباح لتجدني في نفس البقعة الملعونة .. في نفس القصة المشؤومة.. و تغرب عني كل مساء و هي تسخر مني فأنا لم أتحرك .. و جميع من حولي قد تحرك .. و سبقني ..إلا أنا .. فأنا خانع و راض بما أنا فيه .. و كأنني أصر على أن أتأخر عنهم .. إني أحمق ..يغرق .. فى بحر الزمن المجهول .. الذي لن ينتظر أحدا .. مهما كان .. و مهما أمتلك من الملكات و المقومات .. فعجلة الزمن لا و لم و لن تتوقف مهما حدث .. وستدهسني يوما ما .. ما لم أستفق من غفلتي و أتعايش مع الواقع .. أو أن أتحدى الواقع بالأحلام .....لذا فالنهاية محتومة .. إما الدهس و إما الاستسلام ... و الخياران بالنسبة إلي موت و دمار .. فاحذر أن تصبح مثلي ... و اختر من الآن .. إما أن تختار الحلم و تتشبث به كل التشبث حتى النهاية ... و إما أن تختار الواقع و سيتشبث بك هو كل التشبث حتى النهاية ....لكن إياك أن تمسك بالعصا من منتصفها كما فعلت أنا...فتقع دوامة من الحيرةـ